نتائج البحث

  1. ع

    منهج الشيخ سعيد حوى في تفسيره الأساس

    لا نزال مع دراسة مناهج المفسرين وموعدنا هذا اليوم مع ملامح عامة لتفسير الشيخ سعيد حوى (الأساس في التفسير). وقد نظمتها على شكل نقاط مختصرة توضح بجلاء المنهج العام الذي سار عليه في تفسيره.
  2. ع

    منهج الشيخ محمد بن عبد الوهاب في التفسير

    أما بعد : فهذه إشارات طفيفة وإلماحات لطيفة من فتح الكريم الوهاب في بيان منهج شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب في تفسير كتاب الله ، بينت فيها المعالم التي سار على نورها في تناوله للآيات القرآنية وقد استقيتها من خلال قراءتي لكتابه استنباط القرآن. وهي على شكل نقاط مختصرة:
  3. ع

    بشرى للمهتمين بالنحو ومصنفاته: حاشية الشمني على مغني اللبيب

    إخوتي وأحبتي، من أهم العلوم التي لا غنى لطالب علم التفسير عنها وهو من العلوم التي تشترط في آلة المفسر لكتاب الله علم النحو، ولذا فمن أجل المصنفات في علم النحو كتب ابن هشام رحمه الله ومن أرفعها قدرا كتاب مغني اللبيب عن كتب الأعاريب وهو اسم على مسمى، وقد كان شيخنا فضيلة العلامة محمد سالم ولد عدود...
  4. ع

    بحث بعنوان: ما جاء في القرآن بغير لغة قريش دراسة نظرية تطبيقية.

    إخوتي وأحبتي في الملتقى المبارك هذا بحث كنت أعددته في موضوع لغات القرآن الكريم ويتعلق بما جاء فيه بغير لغة قريش، من لغات العرب الأخرى وغير العرب، وتناولت فيه مباحث متفرقة لها صلة بالموضوع، من حيث جغرافية شبه جزيرة العرب وأقسامهم وبيان مساكنهم ، وما لمواقعهم الجغرافية من أثر مباشر على ألسنتهم...
  5. ع

    تقرير موجز عن رسالتي العلمية للماجستير القول الوجيز في أحكام الكتاب العزيز للسمين الحلبي

    إخوتي الفضلاء بملتقى أهل التفسير، هذا موجز عام أنتخبه من رسالتي للماجستير أوضح فيه أهم معالم البحث، وهو بعنوان:كتاب القول الوجيز في أحكام الكتاب العزيز، لأحمد بن يوسف المعروف بالسمين الحلبي 765هـ رحمه الله، من بداية الكتاب إلى نهاية كلامه على الآية 105.دراسة وتحقيقاً.
  6. ع

    قصيدة في بيان المكي والمدني والمختلف فيه.

    إخوتي وأحبتي في ملتقى أهل التفسير ، أما بعد فهذه قصيدة حاولت أن أجمع فيها أقسام سور القرآن الثلاثة: المكي والمدني والمختلف فيه. فأما المدني فاثنتان وعشرون سورة، وأما المختلف فيه فثلاث عشرة سورةً، وما تبقى كله مكي. ومعذرة على ضعف التنسيق ، ولعلي أرفعها فيما بعد في حلة أجلى وأحلى ، والقصيدة...
عودة
أعلى