نتج عن القول بخلق أفعال العباد عند الأشاعرة قولهم (أن الفاعل الحقيقي لكل فعل هو الله وأن نسبة الأفعال إلى غير الله ليس على الحقيقة بل على المجاز) فهم يرون أن هناك حقيقةٌ وظاهر فكل ما يظهر لنا ليس هو حقيقي فالحقيقة مخفية , ويتبين أثر هذه العقيدة عند مقارنة قول الطبري وهو غير أشعري بقول الرازي...