نتائج البحث

  1. د

    لا أجد من يصلح!!

    لا أجد من يصلح تلك العبارة التي ترسخت في النفس البشرية حتى صار كل واحد من الناس احتل منصبا أو عين في وظيفة يرى أنه الوحيد في هذا العالم القادر على إداترة شؤو نها وأنه لو ترك هذا المكان لانهار كل شيء ليس المنصب وحده بل انهارت الدنيا كلها لذلك فهو متمسك بهذا المنصب يدافع عنه دفاع الحريص –...
  2. د

    بلاغة الإشارة بين النظرية والتطبيق

    بلاغة الإشارة بين النظرية والتطبيق للدكتور سعيد أحمد جمعة أستاذ البلاغة والنقد المساعد في كلية اللغة العربية فرع جامعة الأزهر بالمنوفية بسم الله الرحمن الرحيم المقدمة الحمد لله الذي وهب إبراهيم "علي الكبر" إسماعيل وإسحاق ، إن ربي لسميع الدعاء ,وأصلي وأسلم علي...
  3. د

    بلاغة الإشارة بين النظرية والتطبيق

    بسم الله الرحمن الرحيم المقدمة الحمد لله الذي وهب إبراهيم "علي الكبر" إسماعيل وإسحاق ، إن ربي لسميع الدعاء ,وأصلي وأسلم علي المبعوث بالهدي ودين الحق ليظهره علي الدين كله ولو كره الكافرون . أما بعد : فإن الأصل المعتمد في البيان عن المراد هو اللفظ , والبلاغة العربية ما قامت إلا علي الكلام ،...
  4. د

    حمل كتاب / البلاغة العالية في آية المداينة للدكتور / سعيد جمعة

    إن من شأن أي مجتمع كثير الأفراد , متعدد الطبقات أن يعج بالكثير من المشاكل , والأمراض الاجتماعية , وإن من أخطر هذه المشاكل – في نظري اليوم – قضية الديون , والقروض التي أحاطت بالناس – وبخاصة الشباب – فقد أريد لهؤلاء الفتية وهم يتطلعون إلى حياة جديدة , وعالم أكثر حرية وعزة ألا يبحثوا إلا عن لقمة...
  5. د

    ماعلاقة البلاغة العربية بالنغم والموسيقى؟

    هل هناك علاقة بين البلاغة العربية والموسيقى ؟ وهل من الممكن القول بأن فن البلاغة فن موسيقي يعتمد على التآلف والانسجام بين المقال والمقام على جميع المستويات في اللفظ والجملة والتركيب والنص ؟
  6. د

    دلالة المثلية في آيات التحدي دراسة بيانية ناقدة

    دلالة المثلية في آيات التحدي دراسة بيانية ناقدة تقديمالحمد لله رب العالمين ، وأصلي وأسلم على خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه ، والتابعين لهم بإحسان ، إلى يوم الدين ، أما بعد : فإنني لا أكاد أعلم قضية نالت من العناية والاهتمام ، وتنوعت فيها الكتب والدراسات مثل قضية الإعجاز في القرآن...
  7. د

    من أسماء الله الحسنى غافر ، غفار ، غفور - مقاماتها ودلالاتها في القرآن الكريم

    ( افتتاحية البحث ) الحمد لله ، غافر الذنب ، وقابل التوب ، وساتر العيب ، سبحانه يغفر ذنوبَ المذنبين كرماً ، ويعفو عن المسيئين حلماً، يحب من عباده أن يستغفروه ليلاً ونهاراً ، فيغفر لهم إنه كان غفاراً . وأصلى وأسلم على من أرسل الله ُإليه قوله الكريم:(نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ...
عودة
أعلى