ترى هل ينفذ الخطة ويفجر نفسه وسط أولئك الكفرة السفلة أم أن للعقل دور في نجاته من ذلك الحزام الناسف الذي كان مقررا أن ينسف جسده النحيل وسط ضحاياه المساكين.. تابع معنا هذه القصة ولا تخرج بدون رد تنورنا به..
آخر ليلة في حياة إرهابي..
كان تلك آخر ليلة في حياته القصيرة.. كان شابا في الثامنة عشرة...