نتائج البحث

  1. أ

    إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم .. في ظلالها

    بسم الله الرحمن الرحيم يقول الله سبحانه ( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ) وتأمل قول الله " أقوم " على وزن أفعل، أفادت التفضيل، فهو يَفضُل على غيره. فهو ليس هادياً إلى الصراط المستقيم وحسب، بل هو هادي إلى كل ما هو أقوم في الأعمال والأقوال والأخلاق والصفات والعلوم. وما جيء بخلق حسن ولا علم...
  2. أ

    فضيلة عظيمة لنبي الله محمد صلوات ربي وسلامه عليه في هذه الآية

    قال تعالى ( وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً {7} أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كَنزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْهَا وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَّسْحُوراً {8}...
  3. أ

    قال الله ( وإن ربك لهو العزيز الرحيم ) مع أن السياق سياق عذاب، فلم ؟

    من تأمل في سورة الشعراء، وجد أن الله يختم كل قصة من قصص الرسل الذين كذبت بقوله ( وإن ربك لهو العزيز الرحيم ) مخاطباً نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. مثال: قال سبحانه وتعالى ( فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ {189} إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً...
  4. أ

    خوفهم وأمنهم

    بسم الله الرحمن الرحيم ( إِنَّ الْإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً {19} إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً {20} وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً {21} إِلَّا الْمُصَلِّينَ {22} الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ {23} وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ {24} لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ...
عودة
أعلى