أسأل الله العظيم في علاه، الكريم في عطاياه، المجيب لمن دعاه، أن يرزقني ما أصبو إليه، وأن يحقق ما أهدف من وراء هذا المقال، وأن يتولاني ويتولاك بتوفيقه، وتسديده، وبمدد منه سبحانه، وألا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين فتهلكنا، وأقول كما قال نبي الله شعيب عليه السلام {إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا...