لا شك أن لفضيلة د. ناصر الصائغ - شكر الله له- عليَّ فضلا من حيث لا يعلم.
ففضله عليَّ في التثبيت كفضل السيوطي - رحمه الله - عليَّ في التوجيه.
فأما السيوطي - رحمه الله - فقد وجدت بغيتي في تنبيهه وتوجيهه قبل البدء، فكان
وأما د. ناصر فقد سمت بكلماته همتي، وعلت بها عزيمتي بعد أن شرعت في الكتابة؛ إذ...