سلام، قولا من رب رحيم؛ وبعد:
فلقد كان فرط لي تحقيق المختصر البارع، غيسان صباي، سنة 1997م، ثم طبع على هيئته بعد ذلك في سنة 2003 م –وهو يطبع حينها لأول مرة-؛ وكأي عمل عشريني فقد كان للتثريب فيه مجال، ثم جاء الوادي فطم على القري، حين أصر الناشر على إعادة طبعه مع خطأ فادح في صفحة العنوان. فإن انضاف...