نتائج البحث

جزاكم الله خيرا. لا زالت الاستفادة منه جارية.

جزاك الله خيرا. بعد 13 عاما

جزيتم خيرا. استفدت منه.

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا (نثار الفوائد) على الموضوع القيم، وجزى الله خيرا (عبدالله الأحمد) على جميل انتباهه لقراءة النص القرآني. ما أفرحَني بقراءة خطٍّ بهذا القِدم يطابق ما بين اللوحين في مصاحِفنا حرفاً حرفاً. والحق أنه لا يعرف قدر هذه النعمة على هذه الأمة إلا مَن جَرح الشكّ والوسواسُ قلبَه لكثرة سهام...

جزاكم الله خيرا على هذا الفائدة المعلّمة المربّية. وأقول للدكتور عيسى السَّعدي: موضوع جميل رائع، وأرى عنوان المشارك (البطاوي) أصدق، وعنوانك أظرف والله أعلم.

توجيه وجيه. أفدتني نفع الله بك.

استفسار استفسار أخي عبد الله، هل يصحّ نسبة (الأذنين) إلى جبريل عليه السلام، أعني ما دليل الشيخ على هذا الإطلاق؟ جزاك الله خيرا.

بارك الله فيكم

لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله

وادع لمن نقلها!! بظهر الغيب.

منقول من شبكة الألوكة للكاتبة فيه د. مفيدة بلهامل مع تصرف يسير. اكتظَّ مدرج ابن خلدون بجامعة الأمير عبدالقادر بالحضور يوم الخامس من شعبان المبارك من الأسبوع الماضي، على غير العادة في السنوات الأخيرة، وفي غير ما مناسبة، وازداد الحضور حتى كثر الوقوف وراء المقاعد وعلى جنباتها، أعاد المشهد...

جزاكم الله خيرا.. فهل من شرح لها؟

بورك مجهودك أخي الكريم ناصر عبد الغفور. ويمكن إضافة جانب آخر إلى ما ذكرته في تكذيب العقل لدعواهم، وهو أنه لو كان للشكل حظّ من تنوع القراءات لما كانت محدودةً في ما انتهت إليه من السبع أو العشر أو الأربعة عشرة، لاحتمال الخط والشكل ما لا حصر له من الأوجه. والله أعلم. تنبيه: وقع في مقالكم أخي ناصر...

أهمية هذا الموضوع في نظري من جهة استدلال بعض المتحمسين بقول النبيّ صلى الله عليه وسلم: "إن من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر" الذي جوّد الإمام الألباني إسنادَه في السلسلة الصحيحة، ونقل فيها قول ابن المبارك : الأصاغر : أهل البدع " فهل يفهم منه أن يتحفّظ من المقرئ المخالِف في عقيدته...

السلام عليكم، أخي سالم إذا كنت سالم السعيدي، الذي ألفت في إحصاء قراء الجزائر، فأود أن أسلم عليك، وكنت سمعت عن إعاقة أصابتكم فإن كان الامر صحيحا فأبشر بالخلف من الله بالصبر والاحتساب، وأرجو أن يكون الخبر خطأ! والسلام علكيم

لا جواب.. والله المستعان..

بارك الله فيكم، وفي الشيخ عبد الهادي. وأرجو أنك بخير. شكرا على مرورك ومشاركتك.

المشهور في لسان أهل اللغة من المعاجم وغيرها أن اسمه الضاد بالدال لا الضاض. قال الخليل بن أحمد: الضّاد مع الصّاد معقومٌ، لم تَدْخُلا معاً في كَلِمةٍ من كلام العَرَبِ. العين وقال الفيروزآبادي في القاموس: "الضَّاد حَرْفُ هِجاءٍ للعَرَبِ خاصةً ". والله أعلم بمقصودك.

أحسن الله إليكم، وإلى الشيخ أبي إسحق الحضرمي، لقد ملأت فراغا كان في خاطري بخصوص هذه المسألة، وثقل علي فعل بعض فضلاء القراء قبلها، وما كنتُ أظنني أظفر بهذه الفائدة التي أفدتنا بها، أعزك الله، وهذا من بركات منتدانا الكريم.