نتائج البحث

  1. س

    سؤال: هل الأنثى مفضلة على الذكر في قوله تعالى: "وليس الذكر كالأنثى"؟

    إنني أثق بدِقة الله تعالى في كتابه كدقته في خلق كونه . و على ذلك بحسب قواعد اللغة العربية فالأنثى تكون أفضل وذلك لوقوعها في موضع المشبه به في النفي. ومما يظهِر ثبوت هذا الاستدلال أن الله تعالى أراد تعظيم نفسه فنفى الشبه عن مثله وقال: "ليس كمثله شيء" وبالقياس تكون الأنثى هي أفضل .
  2. س

    سؤال: هل الأنثى مفضلة على الذكر في قوله تعالى: "وليس الذكر كالأنثى"؟

    وفق قواعد اللغة العربية يتضح تفضيل الأنثى على الذكر؛ لأن الاسم الذي يتعرض لضربة سيف (ليس النافية) يتحول إلى مفضول، أما الاسم الذي يأتي بعد رافعة “كاف التشبيه” يفوز بشرف الفاضل. وهذا ما جرت عليه العادة في لغة العرب، حين يقولون: ليس الثرى كالثريا، ليس القول كالعمل ، ليس الأعمى كالبصير فالمشبه به...
عودة
أعلى