الدليل لا يأتي من نص أو أكثر يمكن سرده هنا، ولكن من خلال عدة نصوص وأخبار مع دراسة وتحليل وإعمال للنظر يمكن استنتاج الراجح الذي كان كلام الأستاذ إياد قريبا منه. والله أعلم.
ومن أمثلة من اعتنى بذلك جيدا مع تفنيد الشبهات: كتاب الشيخ عبدالله رمضان موسى في جزئه الأول حول شبهات القسيس زكريا بطرس.