أحسنت يادكتور محمد ، وقانا الله تعالى وإياكم والمسلمين شر اليأس ، ورزقنا جميعًا -بفضله - التفاؤل وحسن الظن به سبحانه وتعالى :
" يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ...