الحمد لله:-
الملاحظ أن الإمام ابن كثير -يرحمه الله - في التفسير يكثرجدا من : (تفرد به أحمد.. تفرد به الترمذي..)أو يصف الحديث بالغرابة، وهاتين العبارتين يستخدمها المحدثون للإعلال ..،فهل ابن كثير أراد من العبارة ذات المعنى؟ وإذا كان أراد الإعلال فما الفائدة التي لأجلها ساق الحديث المعل..؟