بئس الفقه هذا، إن جازت عليه التسمية.
إن هذا ما يطلق عليه العلماء التفسير بالرأي المذموم.
هذا تفسير لنصوص القرآن المقدسة بفهم سقيم، يستند إلى هوى، ولا يستند إلى أي دليل معتبر.
وليتك نقلتِ لأرحتِنا وأرحتِ نفسك، فليس هناك من مفسري أهل السنة من شطح هذه الشطحات.
ثم إنّك أحوج إلى الأدب يا طالبة علم...