للبناء النظري للتفسير في القديم والحديث عددٌ من المظانّ والأوعية، ويحاول هذا البحث تقويم هذه الأوعية من حيث قدرتها على ضبط الممارسة التفسيرية، ثم يطرح -في ضوء استشكاله لقدرة هذه الأوعية على ضبط التفسير- رؤيةً للنهوض بالبناء النظري للتفسير.
يمكنكم قراءة المقال كاملًا عبر الرابط التالي...