أم ورقة الأنصارية
New member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكرابن الجزري-رحمه الله-في كتابه النشر أن الأصبهاني يقصر المنفصل قطعا من طريق المشارقة والمغاربة كابن مهران وابن مجاهد وغيرهم
لكن الذي عليه أكثر الكتب كالقول الأصدق، أن له فيه مقدار ألف ونصف وألفين زيادة على القصر؛فأي الأقوال أصح؟ وعلى أي أساس يتم القبول والرد؟
ذكرابن الجزري-رحمه الله-في كتابه النشر أن الأصبهاني يقصر المنفصل قطعا من طريق المشارقة والمغاربة كابن مهران وابن مجاهد وغيرهم
لكن الذي عليه أكثر الكتب كالقول الأصدق، أن له فيه مقدار ألف ونصف وألفين زيادة على القصر؛فأي الأقوال أصح؟ وعلى أي أساس يتم القبول والرد؟