السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عند قراءتي لكتاب الإمام فخر الدين الرازي رحمه الله، وبدأت أتصفح تفسير سورة مريم، ووصلت إلى تفسير الآية 3 - 6، عندها وجدت أمرين غريبين هما:
الأول: في (21 / 510) حسب الصفحة المعتمدة في المكتبة الشاملة الرسمية، قال الإمام الرازي: "وَاحْتَجَّ أَصْحَابُ الْقَوْلِ الثَّالِثِ بِأَنَّهُ لَمَّا بُشِّرَ بِالْوَلَدِ اسْتَعْظَمَ عَلَى سَبِيلِ التَّعَجُّبِ ..."
مع أن الإمام ذكر قبله رأيين اثنين فقط
الثاني: في (21 / 511) حسب الصفحة المعتمدة في المكتبة الشاملة الرسمية، قال الإمام الرازي: "السَّابِعُ: اتَّفَقَ أَكْثَرُ المفسرين على أن يعقوب هاهنا هُوَ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ ..."،
فأنا أتحير وأستغرب، فأين الأول، والثاني، والثالث، والرابع، والخامس، والسادس، حتى يأتي "السابع"؟
فهل من يفيدني في هذا؟
وأقول: جزى الله من أفادني خير الجزاء في الدنيا والآخرة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عند قراءتي لكتاب الإمام فخر الدين الرازي رحمه الله، وبدأت أتصفح تفسير سورة مريم، ووصلت إلى تفسير الآية 3 - 6، عندها وجدت أمرين غريبين هما:
الأول: في (21 / 510) حسب الصفحة المعتمدة في المكتبة الشاملة الرسمية، قال الإمام الرازي: "وَاحْتَجَّ أَصْحَابُ الْقَوْلِ الثَّالِثِ بِأَنَّهُ لَمَّا بُشِّرَ بِالْوَلَدِ اسْتَعْظَمَ عَلَى سَبِيلِ التَّعَجُّبِ ..."
مع أن الإمام ذكر قبله رأيين اثنين فقط
الثاني: في (21 / 511) حسب الصفحة المعتمدة في المكتبة الشاملة الرسمية، قال الإمام الرازي: "السَّابِعُ: اتَّفَقَ أَكْثَرُ المفسرين على أن يعقوب هاهنا هُوَ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ ..."،
فأنا أتحير وأستغرب، فأين الأول، والثاني، والثالث، والرابع، والخامس، والسادس، حتى يأتي "السابع"؟
فهل من يفيدني في هذا؟
وأقول: جزى الله من أفادني خير الجزاء في الدنيا والآخرة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته