أخي الكريم :إسلام بن منصور – سلمك الله-
هذه وقفات مع مشاركتك حول ( مختصر تفسير الطبري ) وهذا رابط مشاركتك وفقك الله :
http://vb.tafsir.net/tafsir37759/#.WJb_wdIrJdg
وإليك الوقفات :
1-كنتُ أتمنى أن تبتعد عن المبالغة في وصف هذا المختصر( مختصر تفسير الطبري) الذي قلتَ أنت َعنه :"مختصر تفسير الطبري...
شكراً للأساتذة جميعاً ...وهنا :
1- أظن أن العنوان بـــ ( شبهات ....) كان من باب التلطف مع د. أحمد نوفل ، وهو أخف من قول : ( اعتراضات ...) .
فالشبهة فيها اعتذار لمن أخطأ وكأن الأمر التبس عليه ، وأما الاعتراض فكأن المعترض قد قصد ذلك عمداً ...
2- ليس هناك إساءة لــ د. أحمد نوفل ؛ لأن البحث كان...
إلى الأساتذة مع أوفر التقدير ...
هذه نتائج بحث جاء في قرابة (42) صفحة حول "شبهات الدكتور أحمد نوفل حول نسخ التلاوة - عرضاً ونقداً "
وقد ذكرفضيلته تلك الشبهات في كتابه :(نسخ التلاوة بين النفي والإثبات ) .
ونسأل الله أن يغفر لنا جميعا ...
بوركت أستاذنا الكريم ...
ولا يخفى على شريف علمك أن البيانات العامة تكون أكثر دقة ، وأجمل صياغة ،خاصة أن البيان بنى النتيجة التي سألتُ عنها على هذه المقدمة : " إن هذه الاكتشافات -في حال قبولها علميًّا وثبوت صحتها- " .
جاء في بيان الأساتذة الكرام حول هذه المخطوطة:"ثالثاً: إن هذه الاكتشافات -في حال قبولها علميًّا وثبوت صحتها- إنما تفيد في حقل البحث العلمي المتعلق بعلوم القرآن والقراءات وعلومها، وليس في إثبات صحة نقل القرآن..."
بيانٌ علميٌّ بخصوص القطعة المخطوطة من المصحف في جامعة برمنغهام | مركز تفسير للدراسات...
بناء النفس في ضوء أوائل ما نزل القرآن*
لو قيل : ما أعظم ما يعتني به الإنسان ، ويسعى في تزكيته ، وتربيته ، وبنائه ، والرقي به ، واكتشاف كنوزه ، والتعرف على مواهبه ، وتوظيف طاقاته ، والإفادة من إمكاناته ...؟
لكان الجواب : هي نفسه . وكيف لا يكون ذلك كذلك وقد أقسم الله تعالى في سورة الشمس بأحد...
ماهكذا النِّضالُ يانِضال !!! أهذا منهج القرآن في التعامل مع المخالف ؟!
ماهكذا النِّضالُ يانِضال !!! أهذا منهج القرآن في التعامل مع المخالف ؟!
[SIZE="5"]ماهكذا النِّضالُ يانِضال!!!
كنتُ وقفتُ على المقال الذي كتبه خالد السيف ، وأشرتُ في هذا الملتقى إليه ، وقد قرأتُ ما كُتِبَ حوله من أعضاء هذا...
قرأت مقالاً لـ خالد السيف فرأيته يقتبس من القرآن الكريم بطريقة أتمنى من أساتذتي التعليق عليها ؛ لئلا أتسرع في الحكم ، ومما جاء في مقاله : " ذروا الذين يضعون لهم في كل بيدر:»قطنا»! وأوضعوا خلالكم يبغونكم: «الحظوة» -مالا ورياسة- وفيكم سمَّاعون لهم؛ إذ أنتم بالعدوة الدنيا: «التحرير» تبتغون إسقاط...
الذي يظهر أن الحكم بقانون كلي يرجع إليه عند التنازع غير متيسر.
فمثلاً :ذكر الدكتور الحربي في قواعد الترجيح : (1/58) : "إذا ثبت الحديث وكان نصاً في تفسير الآية فلا يصار إلى غيره " .
لكن يمكن القول بأن التفسير النبوي كان من قبيل التمثيل ، ولم يرد الحصر أو القصر .
ولدي بعض الأفكار في هذه المسألة...
إلى أهل الفضل ... أحببت أن أسأل أساتذتي وإخواني عن كيفية العمل عند التنازع بين قواعد الترجيح ؟ وهل هناك قانون يمكن الرجوع إليه عند التنازع ؟
وما الكتب التي عرضت لهذه المسألة ؟
ولكم أصدق الدعاء ،،،