جزاك الله خيرا (نثار الفوائد) على الموضوع القيم، وجزى الله خيرا (عبدالله الأحمد) على جميل انتباهه لقراءة النص القرآني.
ما أفرحَني بقراءة خطٍّ بهذا القِدم يطابق ما بين اللوحين في مصاحِفنا حرفاً حرفاً.
والحق أنه لا يعرف قدر هذه النعمة على هذه الأمة إلا مَن جَرح الشكّ والوسواسُ قلبَه لكثرة سهام...
جزاكم الله خيرا على هذا الفائدة المعلّمة المربّية.
وأقول للدكتور عيسى السَّعدي: موضوع جميل رائع،
وأرى عنوان المشارك (البطاوي) أصدق، وعنوانك أظرف والله أعلم.
منقول من شبكة الألوكة للكاتبة فيه د. مفيدة بلهامل مع تصرف يسير.
اكتظَّ مدرج ابن خلدون بجامعة الأمير عبدالقادر بالحضور يوم الخامس من شعبان المبارك من الأسبوع الماضي، على غير العادة في السنوات الأخيرة، وفي غير ما مناسبة، وازداد الحضور حتى كثر الوقوف وراء المقاعد وعلى جنباتها، أعاد المشهد...
بورك مجهودك أخي الكريم ناصر عبد الغفور.
ويمكن إضافة جانب آخر إلى ما ذكرته في تكذيب العقل لدعواهم، وهو أنه لو كان للشكل حظّ من تنوع القراءات لما كانت محدودةً في ما انتهت إليه من السبع أو العشر أو الأربعة عشرة، لاحتمال الخط والشكل ما لا حصر له من الأوجه. والله أعلم.
تنبيه: وقع في مقالكم أخي ناصر...
أهمية هذا الموضوع في نظري من جهة استدلال بعض المتحمسين بقول النبيّ صلى الله عليه وسلم: "إن من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر" الذي جوّد الإمام الألباني إسنادَه في السلسلة الصحيحة، ونقل فيها قول ابن المبارك : الأصاغر : أهل البدع "
فهل يفهم منه أن يتحفّظ من المقرئ المخالِف في عقيدته...