*حول زيادة كان
الصواب أن كان في القرآن الكريم أصلية وليست زائدة
كان تدل على تمكن الفعل في الثبوت فخبرها كائن لا محالة فإن قيل فما فائدتها في قوله
(إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (8) الشعراء.
فالمعنى أن عدم إيمانهم متأصل فيهم فالآيات ترد على عقولهم وتألفها...