المشايخ الفضلاء /
في قول الله تعالى : ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ ) .
هل كان ذلك بلسان حالهم أم بلسان مقالهم ؟.
قال هذا الإشكال الشيخ المبارك / صالح المغامسي وفقه الله ثم أعقبه بقول : وهذه الآية من أكثر الآيات في كتاب الله إشكالا - فيما يبدو - .
ثم أجاب عن الإشكال ؟.
فقال (فيما معناه ): إن ذلك القول كان بلسان الحال ، وإلا لكان كفرهم كفرا صريحا ظاهرا ، وكانوا في عداد الكفار الذين لا يَشتبه أمرهم على أحد من المسلمين .
ثم قال :
وهذا نظير قول الله تعالى : ( إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا ، إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا ) ، فإنهم لم يقولوا ذلك بلسان مقالهم بل بلسان حلهم .
ولقد بحثت بحثا سريعا عن من قال بقول الشيخ - وفقه الله - فلم يتيسر ليس الوقوف على أحد .
فهل أجد عند الفضلاء إفادة ؟.
في قول الله تعالى : ( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ ) .
هل كان ذلك بلسان حالهم أم بلسان مقالهم ؟.
قال هذا الإشكال الشيخ المبارك / صالح المغامسي وفقه الله ثم أعقبه بقول : وهذه الآية من أكثر الآيات في كتاب الله إشكالا - فيما يبدو - .
ثم أجاب عن الإشكال ؟.
فقال (فيما معناه ): إن ذلك القول كان بلسان الحال ، وإلا لكان كفرهم كفرا صريحا ظاهرا ، وكانوا في عداد الكفار الذين لا يَشتبه أمرهم على أحد من المسلمين .
ثم قال :
وهذا نظير قول الله تعالى : ( إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا ، إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا ) ، فإنهم لم يقولوا ذلك بلسان مقالهم بل بلسان حلهم .
ولقد بحثت بحثا سريعا عن من قال بقول الشيخ - وفقه الله - فلم يتيسر ليس الوقوف على أحد .
فهل أجد عند الفضلاء إفادة ؟.